الاثنين، 21 فبراير 2011

كَم ترجّيتكْ و حآولتْ ، و طَلبتكُ ..
. . . . وَ قلتْ تكفَى لأ تعوّدني [ عليك ] ..

شُوفني هَـ آلحينٍ ، ذنبي فَـ رقبتكْ !
. . . . كَل شيْ فِينيٌ صصآر يمُوت فيكْ !

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق